الجمعة، 18 أبريل 2025

غربة واغتراب واستغراب

 التقينا ورايت تلك الحماسة لحلاوة تنوع الوجوه المعروفة واكتمال العدد، الذي يؤذن لعودة العائلة لشكلها الطبيعي، وبرغم قناع الشوق ومحاولة الوصول لنضج التعامل وبالرغم من ذكريات الصدام الداخلي البعيد عن المواجهة تسدل الجفون لتفادي تبادل نظرات الازدراء ، ونمضي لنكمل اللحظات بدعوات خالصة بالسلام انتهى ذلك الامتحان ببذل مجهود كبير وصراع نفسي واخلاقي مقيت لنعود لشتشات هواتنفنا لنتابع ما وثق من لحظات مليئة بالمشاعر المختلطه منها ما يبقى ومنها ما يستبعد لحين استدعاءة.

ليست هناك تعليقات: