الجمعة، 18 أبريل 2025

 تلك الشخصيات المبهرة حاضرة البديهة والمليئة بالمشاعر المتقدة بالنشاط تبحث عن التميز دائسة لكل ما يعترضها، تارة تنحني احتراما لكل هذا الجبروت والقوة واحياناً اخرى تقف مشدوها محبطاً محاطاً بالاحساس بالغباء ، فأعينهم احياناً لاتفسر وتحس ان لها بعد لن تستطيع الوصول اليه وان وصلت ستصل بعد عناء الندم لفوات الاوان لكي تتمنى عدم اللقاء بهم وزوالهم . 

ليست هناك تعليقات: